توقف عن دعم القضية بتلك الطريقة..
-الح*رب بيننا وبينهم ح*رب بين الحق والباطل :
* لذا كف عن إظهار مشاعر الضعف والعجز..
*المؤمن القوي خيرٌ عند الله من المؤمن الضعيف، تكلم وأخبر العالم بحقيقة الامور ولكن أحتفظ بمظاهر القوة والعزة..
- ع*دوك ليس قوي:
* انما هم فزاعة كاذبة..
" ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون" | الآية 104 من سورة النساء"
* وأن كانت سهماهم تخطئ وتصيب فأن دعائنا في جوف الليل سهام لا تخطئ.
- كفي مزايدة عن من حولك:
* كلٌ منا يدعم القضية علي طريقته، هذه سياسة ع*دوك منذ بداية الامر " تفرقة الجماعات وشتاتها" فأن حملونا علي ذلك فازوا علينا.
- لا تطلب النصرة من بشري مهما كانت جنسيته او مكانته:
* "يُعرف الرجال بالحق ولا يعرف الحق بالرجال"
* المصالح المادية السياسية تنصر في طبيعة الأمر، اطلب النصرة من العزيز الجبار خالق كل شئ ومليكه.
- القضية بينك وبين ع*دوك قضية ايمان وعقيدة :
* الله يسبب الاسباب كي تراجع ايمانك وعقيدتك الجئ واحتمي لله،اتخذ مايحدث ذريعة لمراجعة نفسك ومراجعة علاقتك بربك.
الشاهد من الامر :
- انت لست ضعيف انت الحق والحق قوي..
- الجئ الي الله واحتمي به هو وحده القادر علي كل شئ.
- هؤلاء قوم صدقوا ما عاهدوا الله عليه، أختارهم الله واصطفاهم ليكونوا عباده الشهداء وتلك هي نعم المكانة. 🤍
- لا تزايد ولا تحتقر اخوانك مهما اختلفت طريقتهم عنك فليس بذلك تتحقق النصرة.
- راجع ايمانك وعلاقتك بربك واشتري أخرتك لا دنياك.
- عش حياتك مشاعر الأنهزام لا تجلب الا مشاعر انهزام..
- ركعتين في جوف الليل بقلب صادق خيرٌ من ألف بوست علي شبكات التواصل الاجتماعي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق